أن الشعب الفلسطيني في أزمة منذ 60 سنه تقريباً .
فاليهود قد استعمروها وطال استعمارهم لأن الشعب الفلسطيني لم يتحد وكانت فكره الصهاينة. أنهم يظهرون الفتن والمشاكل من داخل الشعب فتنتشر فيهم الكراهية والبغضاء لذالك لم يتحدوا ولم يجدوا حل إلى الآن وكانت الضحية غزه المسكينة فحاصروها وبنو الجدار العازل فقسمت فلسطين إلى قسمان وبدأ يصغر القسم العربي المسلم ولا يظهر في الخرائط الموجودة الآن إلا قسمين صغيرين متفرقين عن بعض ويسمونها فلسطين أين فلسطين ألان بعد كل هذا الجهد من المقاومة أصبح الشعب لا يستطيع التحمل ويريد ألمسانده من إخوانهم العرب لاكن لاجدوى .لان مافعله العرب لفلسطين سوى المشي في الطرقات والهتاف بصوت عالياً بعبارات لاتجدي نفعاً. لاكن هناك أمل في الشعب الفلسطيني والدليل أن اليهودي المجرد من السلاح لايسوى شيء أمام طفل فلسطيني معه الحجارة ففي اعتقادهم أن السلاح أهم شي.والغارات على الشعب الفلسطيني مستمرة لاكتها أزدت قوة قبل أيام معدودة فقد هجم الصهاينة على قطاع غزه المحاصر .لأنه محاصر ولا يمكن لأحد الخروج أو الدخول. وقد أستشهد في هذا القصف عدد كبير من أهل غزه والجرحى عددهم متفاوت .فلا تجد عائله إلا ولها قريب أو أخ أو صديق إلا وقد مات أو كان في عداد الجرحى .فكم من أطفال تيتموا ونساء ترملوا .فلماذا لا ننصر اختنا في الله غزه ؟
شكراً لكمعلى الإنصاتوالاستماع وأرجومناللهأنتكونواقداستفدتمشيء.
فاليهود قد استعمروها وطال استعمارهم لأن الشعب الفلسطيني لم يتحد وكانت فكره الصهاينة. أنهم يظهرون الفتن والمشاكل من داخل الشعب فتنتشر فيهم الكراهية والبغضاء لذالك لم يتحدوا ولم يجدوا حل إلى الآن وكانت الضحية غزه المسكينة فحاصروها وبنو الجدار العازل فقسمت فلسطين إلى قسمان وبدأ يصغر القسم العربي المسلم ولا يظهر في الخرائط الموجودة الآن إلا قسمين صغيرين متفرقين عن بعض ويسمونها فلسطين أين فلسطين ألان بعد كل هذا الجهد من المقاومة أصبح الشعب لا يستطيع التحمل ويريد ألمسانده من إخوانهم العرب لاكن لاجدوى .لان مافعله العرب لفلسطين سوى المشي في الطرقات والهتاف بصوت عالياً بعبارات لاتجدي نفعاً. لاكن هناك أمل في الشعب الفلسطيني والدليل أن اليهودي المجرد من السلاح لايسوى شيء أمام طفل فلسطيني معه الحجارة ففي اعتقادهم أن السلاح أهم شي.والغارات على الشعب الفلسطيني مستمرة لاكتها أزدت قوة قبل أيام معدودة فقد هجم الصهاينة على قطاع غزه المحاصر .لأنه محاصر ولا يمكن لأحد الخروج أو الدخول. وقد أستشهد في هذا القصف عدد كبير من أهل غزه والجرحى عددهم متفاوت .فلا تجد عائله إلا ولها قريب أو أخ أو صديق إلا وقد مات أو كان في عداد الجرحى .فكم من أطفال تيتموا ونساء ترملوا .فلماذا لا ننصر اختنا في الله غزه ؟
شكراً لكمعلى الإنصاتوالاستماع وأرجومناللهأنتكونواقداستفدتمشيء.