طفل غزه ..ذاك الطفل الشهم القوي المغوار .مع ضغر سنه إلا انه البطل فقد تحمل قدر ما وسعه من الطاقه .ومع أنه كان الهدف الوحيد لدى ايهود هو إخلاء غزة من الطفال كلهم لأنهم سيكبروا ويصبحوا رجالا اشداء .ولاكنهم صبروا والدليل الكبير ان اليهود يخافون جدا من الاطفال هو إذا كان الطفل الفلسطيني في الاإنتفاضه أو غيرها ومعه سلاحه الوحيد وهي الحجاره وأمامه الجندي اليهودي وهو مجردمن السلاح أو معه فقط تلك البندقيه لهرب فور وصول الطفل الصغير لأن مصدر شجاعتهم الوحيد والسلاح المدمر .وأنا أجد في بعض الاطفال حب الجهاد في سبيل الله بغية النصر واجد فيهم هذا الشي منذ الضغر كالفطره .الموجوده معهم منذ بلوغه الرابعه من العمر أو اقل أو اكثر .ويحزنني أن أرى الأطفال الابرياء وهم ساقطين على الارض وقد تغرقت ثيابهم من الدماء دون مبرر من العدو .ويا حسرة علينا العدو يبر ويبرهن ونحن نصدق كلامهم والدليل على ذالك أنهم قالو هدنه الحرب إنتهت ونحن بالفعل صدقنا وأنا صراحةأشبهه انفنا (بعلبة البيبسي) عندما تفتحها تنفجر بشده وسرعاما يضعف تفاعلها..إلى متى هاذا الصمت الدائم ؟!.؟!.
بقلم الطالبه:sweet girl.
بقلم الطالبه:sweet girl.